ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

أعزائنا المشتركين الأعزاء،

نود أن نشارككم الإلهام والحماس الذي تجلبونه إلى قناتنا ما وراء الميكروفون كل يوم. نحن نقدر كل تعليق تتركونه وكل مشاركة تقومون بها، فأنتم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا المميز.

تعليقاتكم ومشاركاتكم لها قوة عظيمة في تحسين وتطوير محتوانا. إنها تساعدنا في فهم احتياجاتكم واهتماماتكم بشكل أفضل، وتمكننا من تقديم المحتوى الذي يستهويكم ويستفيد منه الجميع. إن تجاربكم ونصائحكم الشخصية قيّمة للغاية، وتساهم في إثراء مجتمعنا وتوفير تجارب متنوعة وممتعة للجميع.

لذا، نحن نشجعكم بشدة على التفاعل والمشاركة بكل ما لديكم. شاركوا بتعليقاتكم على الموضوعات وما أعجبكم فيها. اطرحوا أسئلتكم واستفساراتكم، ولا تترددوا في مشاركة نصائحكم الخاصة والتقنيات التي تستخدمونها.

نحن نؤمن بأن ما وراء الميكروفون هو مكان للتفاعل والتعلم المتبادل. بمشاركتكم، تساهمون في بناء مجتمع يتسم بالمشاركة والدعم المتبادل. تذكروا أن لديكم القدرة على إلهام الآخرين وتحفيزهم.

فلنتحدى بعضنا البعض للخروج من مناطق الراحة واكتشاف ما هو جديد ومثير في عالمنا. دعونا نتبادل الأفكار والخبرات، ونبني مجتمعاً قوياً يتعاون فيه الجميع لتحقيق تجارب استثنائية.

نحن ممتنون لكم جميعاً، ونتطلع إلى رؤية تعليقاتكم ومشاركاتكم المستقبلية. دعونا نستمتع سويًا بما وراء الميكروفون ونخلق لحظات لا تُنسى من خلال التعاون والتفاعل.

أطيب التحيات،
فريق ما وراء الميكروفون الغوص العميق في روايات الحياة مع جهاد حسن.

افرحوا بالعيد - نجلاء علي حسن

https://jihadhassandw.blogspot.com/2024/04/Rejoice-in-Eid-Najla-Ali-Hassan.html

افرحوا بالعيد -  نجلاء علي حسن

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا اله إلا الله . الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً لا إله إلا الله.


افرحوا بالعيد
يعتبر الفرح بالأعياد من صلب العبادة كيف لا ونحن بذلك نعظم شعائر الله التي هي من تقوى القلوب.
كبروا واجعلوا صوت تكبيراتكم يصل للسماء ، افرحوا لأنكم اتممتم أحد أهم العبادات على خير.

جزاء صيامنا وقيامنا فرحتنا بالعيد
افرحوا من قلوبكم ولا تستمعوا لصوت من يريد هدم الدين بقوله انا لا أستشعر في قلبي أي فرحة بالعيد.
 

أوكيف نحتفل وإخوتنا في أحوال سيئة؟

فالفرح هو شعور إنساني فطري، ينبع من حنايا القلب وينشأ من استشعار النعم والفضل وكذلك ينشر الطاقة الإيجابية.

و تعتبر الأعياد من أهم المناسبات التي تحمل في طياتها ثقافة الفرح والسرور.
لما فيها من طقوس تميزها كالخروج إلى صلاة العيد في المساجد والساحات – رجالاً ونساءً وأطفالاً.

العيد شعيرة من شعائر الإسلام الظاهرة، التي حث عليها الشرع المطهر، وسنة مؤكدة عند جماهير العلماء، بل اعتبرها البعض واجبة، لذا كان حرياً بالمسلم أن يحافظ على هذه الشعيرة ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، فيخرج إليها الرجال والنساء والصغار، ومن السنة أن يخرجوا مشياً على الأقدام، ويعتبر التزين في الثياب من مظاهر الفرح حتى يبدو المسلم بأبهى صورة وأفضلها ومن السنة أن يلبس الجديد، فإن لم يجد فثياب جميلة ونظيفة وأن يتطيب لتكون رائحته عطرة جميلة وهذا مما جاء عن الصحابة في إظهار الفرحة بلبس أحسن الثياب.

وقد أباح الإسلام الإعلان عن مظاهر الفرحة بالعيد بالضرب بالدف والغناء وقد أباح الرسول - صلى الله عليه وسلم- الغناء والضرب بالدفوف في يوم العيد لما فيه من إظهار الفرح والسرور بالعيد .

وكذلك أَذِنَ النبي -صلى الله عليه وسلم- باللعب والنظر إلى اللعب في يوم العيد لما فيه من ترويح على النفس وإظهار للسرور وبث للسعادة بين المتواجدين، لما جاء في قصة لعب الأحباش في المسجد يوم العيد بالحراب .

إن صلاة العيد من السنة الشريفة ومن المستحب أن يذهب المسلم لأداء صلاة العيد من طريق وأن يغير طريقه في العوده ليأخذ أجر السير إلى الصلاة، ولإظهار شعائر العيد وليعم الفرح بسائر الطرقات وبين جميع البيوت وهو الأدعى لتفقد أحوال المسلمين بعضهم لبعض ولإفشاء السلام بينهم في هذا اليوم العظيم.


وقد قيل تبسمك في وجه أخيك صدقة

فهل هناك مناسبة أجمل من الأعياد لكي تبتسم وتدخل السرور على الأهل والأحباب بل وكل الناس لان للابتسامة في هذا الدين شأن عظيم وأجرها كأجر الصدقة وهي مطلوبة في سائر الأوقات، إلا أن التبسم والبشاشة في وجوه المسلمين وعدم العبوس يكون أدعى في العيد الذي يتجلى فيه الفرح بكل أشكاله.

ومن المستحب إدخال السرور على أهل البيت وصلة الرحم وزيارة الأقارب في أيام العيد لتعم السعادة ويسود الفرح في هذا اليوم العظيم.

العيد فرصة للترويح عن النفس، تقوية والعلاقات الاجتماعية، وتعزيز روح الألفة والمودة بين الناس. فلنحتفل بالعيد بروح إيجابية وبهجة، ولنشارك الفرح مع من حولنا.

وأهلًا أهلًا بالعيد
مرحب مرحب بالعيد.

https://jihadhassandw.blogspot.com/2024/04/Rejoice-in-Eid-Najla-Ali-Hassan.html

افرحوا بالعيد -  نجلاء علي حسن

عن الكاتب

جهاد حسن - Jihad Hassan "ما وراء الميكروفون" في عالم يتسارع فيه وتيرة الحياة، وتتساقط فيه الأحداث كأوراق الخريف، يأخذنا برنامج "ما وراء الميكروفون" في رحلة غوص عميقة إلى أعماق روايات الحياة. إنه المساحة الصوتية التي تتيح للمستمع فرصة استكشاف اللحظات الفريدة والحكايات الملهمة، مع الإعلامي الرائع جهاد حسن. "ما وراء الميكروفون" ليس مجرد برنامج إذاعي، بل هو رحلة فنية متقنة تأخذنا إلى عوالم جديدة وتستعرض القصص التي لم يسمع عنها الكثيرون. يتميز البرنامج بقدرته على استضافة شخصيات متنوعة وملهمة من مختلف المجالات جهاد حسن، المضيف الرئيسي للبرنامج، يشكل جسراً بين المستمع والضيوف، يقدم لنا لحظات صادقة ومحادثات عميقة تجعلنا نفهم الحياة من منظور جديد. بأسلوبه الفريد والملهم، يستخدم جهاد حسن الميكروفون كوسيلة لفتح نوافذ الحياة وإلقاء نظرة مميزة على تفاصيلها. من خلال "ما وراء الميكروفون"، يجتمع الفن والإلهام ليخلقا تجربة إذاعية تتخطى حدود السمع وتلامس أعماق الروح. إنه برنامج يدعو المستمعين إلى الاستماع بقلوب مفتوحة والتأمل في جمال الحياة وتعقيداتها، وذلك من خلال توصيل الأصوات والقصص التي تبقى ما وراء الميكروفون.

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن