ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

أعزائنا المشتركين الأعزاء،

نود أن نشارككم الإلهام والحماس الذي تجلبونه إلى قناتنا ما وراء الميكروفون كل يوم. نحن نقدر كل تعليق تتركونه وكل مشاركة تقومون بها، فأنتم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا المميز.

تعليقاتكم ومشاركاتكم لها قوة عظيمة في تحسين وتطوير محتوانا. إنها تساعدنا في فهم احتياجاتكم واهتماماتكم بشكل أفضل، وتمكننا من تقديم المحتوى الذي يستهويكم ويستفيد منه الجميع. إن تجاربكم ونصائحكم الشخصية قيّمة للغاية، وتساهم في إثراء مجتمعنا وتوفير تجارب متنوعة وممتعة للجميع.

لذا، نحن نشجعكم بشدة على التفاعل والمشاركة بكل ما لديكم. شاركوا بتعليقاتكم على الموضوعات وما أعجبكم فيها. اطرحوا أسئلتكم واستفساراتكم، ولا تترددوا في مشاركة نصائحكم الخاصة والتقنيات التي تستخدمونها.

نحن نؤمن بأن ما وراء الميكروفون هو مكان للتفاعل والتعلم المتبادل. بمشاركتكم، تساهمون في بناء مجتمع يتسم بالمشاركة والدعم المتبادل. تذكروا أن لديكم القدرة على إلهام الآخرين وتحفيزهم.

فلنتحدى بعضنا البعض للخروج من مناطق الراحة واكتشاف ما هو جديد ومثير في عالمنا. دعونا نتبادل الأفكار والخبرات، ونبني مجتمعاً قوياً يتعاون فيه الجميع لتحقيق تجارب استثنائية.

نحن ممتنون لكم جميعاً، ونتطلع إلى رؤية تعليقاتكم ومشاركاتكم المستقبلية. دعونا نستمتع سويًا بما وراء الميكروفون ونخلق لحظات لا تُنسى من خلال التعاون والتفاعل.

أطيب التحيات،
فريق ما وراء الميكروفون الغوص العميق في روايات الحياة مع جهاد حسن.

إشراقات عشتار: معرض سنوي يحتفي بالإبداع ويعزز مسيرة الفن التشكيلي العراقي - بقلم علي إبراهـيم الدليمي

 

https://jihadhassandw.blogspot.com/2024/05/Ishtar-gathers-youth-in-their-annual-exhibition-Written-by-Ali-Ibrahim-Al-Dulaimi.html

برعاية جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين عشتار تجمع (الشباب) في معرضهم السنوي - بقلم علي إبراهـيم الدليمي


أفتتح مؤخراً على قاعة جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين، معرض عشتار السنوي للشباب، الذي شارك فيه أكثر من خمسون فنانا وفنانة عراقية، وكل فنان قدم عملاً واحداً، تنوع ما بين الرسم، والنحت، والخزف، وبأساليب متميزة وجديدة.. وقد تعددت مواضيع الأعمال المشاركة، ما بين التعبيرية التجريدية، والجمالية الزخرفية المطعمة بأجمل الألوان.


ويأتي هذا المعرض، دعما متواصلاً لجيل الشباب من الفنانين الذين يمتلكون مواهب وأفكار معاصرة وبحوث فنية متجددة، لغرض ضمهم في المشهد الفني داخل العراق.. وخارجه. ورفد مسيرة الفن التشكيلي بدماء جديدة... جميع الأعمال تبشر بمستقبل زاهر لجميع المشاركين.




والهدف الأساس والمهم في موضوعنا هذا، هو التنويه للمقياس الحقيقي في منح جائزة للمبدعين، ولتسليط الضوء على أهمية الجوائز التقديرية بشكل عام، كدعم دافعي معنوي أولاً وأخيراً.. للمبدعين المتفوقين والمتميزين. فضلاً على الجانب المادي، وتكمن أهمية إنبثاق منح جائزة عشتار، كونها ليست لتقييم إنجازات محددة، بعينها، وانما جاءت أيضاً كعمل مشترك ما بين المبدع نفسه.. والدوائر والمؤسسات المتخصصة بذلك، رسمية كانت أم نقابية، فضلاً عن كونها مساهمتها الفاعلة في بناء وترسيخ عملية ثقافة التسويق وتسليط الضوء على المبدعين وتجاربهم المتميزة.


وتكمن أهمية تخصيص جائزة سنوية خاصة للفنانين الشباب، باسم (جائزة عشتار للشباب) بانها تأسيس ناجح وخالد وقائم، ومطلوب من أجل النهوض بالحركة التشكيلية في العراق، ومحاولة اللحاق أو موازاتها بركب مع الحركة الفنية السريعة في العالم.




وتعد جائزة عشتار السنوية، مكسب ودعم مباشر، للتجارب الشبابية، وخصوصاً بعد العام 2003، التي تعد من أهم الإنجازات الإبداعية التي رسختها جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين، وكانت من وراء نجاحها وديمومتها، بعد تشكيل لجان فنية محايدة في جميع أجناس الفنون كـ (الرسم، الخزف، النحت)، فضلاً عن قناعة المشاركين بصواب التحكيم وبنتائجها العادلة.


هذه الجائزة، هي إحدى روافد الدافعية التي تدفع الفنان الشاب من أجل مواصلة بحثه الفني، في عطائه المثمر والمتجدد بشكل كبير وعميق. فضلاً عن ان الجائزة بمثابة (وسام شرف وإستحقاق عالي) للفن، يدخل من خلالها الإبداع المطلق في مسيرة الفن داخل العراق وخارجه.



بغداد علي إبراهـيم الدليمي

عن الكاتب

جهاد حسن - Jihad Hassan "ما وراء الميكروفون" في عالم يتسارع فيه وتيرة الحياة، وتتساقط فيه الأحداث كأوراق الخريف، يأخذنا برنامج "ما وراء الميكروفون" في رحلة غوص عميقة إلى أعماق روايات الحياة. إنه المساحة الصوتية التي تتيح للمستمع فرصة استكشاف اللحظات الفريدة والحكايات الملهمة، مع الإعلامي الرائع جهاد حسن. "ما وراء الميكروفون" ليس مجرد برنامج إذاعي، بل هو رحلة فنية متقنة تأخذنا إلى عوالم جديدة وتستعرض القصص التي لم يسمع عنها الكثيرون. يتميز البرنامج بقدرته على استضافة شخصيات متنوعة وملهمة من مختلف المجالات جهاد حسن، المضيف الرئيسي للبرنامج، يشكل جسراً بين المستمع والضيوف، يقدم لنا لحظات صادقة ومحادثات عميقة تجعلنا نفهم الحياة من منظور جديد. بأسلوبه الفريد والملهم، يستخدم جهاد حسن الميكروفون كوسيلة لفتح نوافذ الحياة وإلقاء نظرة مميزة على تفاصيلها. من خلال "ما وراء الميكروفون"، يجتمع الفن والإلهام ليخلقا تجربة إذاعية تتخطى حدود السمع وتلامس أعماق الروح. إنه برنامج يدعو المستمعين إلى الاستماع بقلوب مفتوحة والتأمل في جمال الحياة وتعقيداتها، وذلك من خلال توصيل الأصوات والقصص التي تبقى ما وراء الميكروفون.

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن