ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

أعزائنا المشتركين الأعزاء،

نود أن نشارككم الإلهام والحماس الذي تجلبونه إلى قناتنا ما وراء الميكروفون كل يوم. نحن نقدر كل تعليق تتركونه وكل مشاركة تقومون بها، فأنتم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا المميز.

تعليقاتكم ومشاركاتكم لها قوة عظيمة في تحسين وتطوير محتوانا. إنها تساعدنا في فهم احتياجاتكم واهتماماتكم بشكل أفضل، وتمكننا من تقديم المحتوى الذي يستهويكم ويستفيد منه الجميع. إن تجاربكم ونصائحكم الشخصية قيّمة للغاية، وتساهم في إثراء مجتمعنا وتوفير تجارب متنوعة وممتعة للجميع.

لذا، نحن نشجعكم بشدة على التفاعل والمشاركة بكل ما لديكم. شاركوا بتعليقاتكم على الموضوعات وما أعجبكم فيها. اطرحوا أسئلتكم واستفساراتكم، ولا تترددوا في مشاركة نصائحكم الخاصة والتقنيات التي تستخدمونها.

نحن نؤمن بأن ما وراء الميكروفون هو مكان للتفاعل والتعلم المتبادل. بمشاركتكم، تساهمون في بناء مجتمع يتسم بالمشاركة والدعم المتبادل. تذكروا أن لديكم القدرة على إلهام الآخرين وتحفيزهم.

فلنتحدى بعضنا البعض للخروج من مناطق الراحة واكتشاف ما هو جديد ومثير في عالمنا. دعونا نتبادل الأفكار والخبرات، ونبني مجتمعاً قوياً يتعاون فيه الجميع لتحقيق تجارب استثنائية.

نحن ممتنون لكم جميعاً، ونتطلع إلى رؤية تعليقاتكم ومشاركاتكم المستقبلية. دعونا نستمتع سويًا بما وراء الميكروفون ونخلق لحظات لا تُنسى من خلال التعاون والتفاعل.

أطيب التحيات،
فريق ما وراء الميكروفون الغوص العميق في روايات الحياة مع جهاد حسن.

جمعية نور الصباح: منارة الأمل لذوي الاحتياجات الخاصة و لتنمية وتأهيل المعاقين في مصر

جمعية نور الصباح: بزوغ فجر جديد لذوي الاحتياجات الخاصة



في قلب مدينة هلوان - القاهرة قرية طناش، تقف جمعية نور الصباح كشعلة مضيئة تنير درب الأمل للعديد من الأسر التي ترعى أفراداً من ذوي الاحتياجات الخاصة. تأسست الجمعية بهدف تقديم يد العون والدعم لهذه الفئة الغالية على قلوبنا، حيث تعمل على تنمية مهاراتهم وتأهيلهم ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع.



التخاطب وتنمية المهارات: أساس العمل في الجمعية

تولي الجمعية اهتماماً خاصاً ببرامج التخاطب وتنمية المهارات، وذلك لأهميتها في تحسين قدرات الأفراد ذوي الإعاقة الذهنية.


من خلال جلسات متخصصة وأنشطة مصممة خصيصاً لهم، تسعى الجمعية لتحقيق التواصل الفعّال والتعبير الذاتي لمنتسبيها، مما يساعدهم على التغلب على التحديات اليومية ويمنحهم الثقة للتعبير عن أنفسهم.



التأهيل والدمج: رؤية الجمعية لمستقبل أفضل

لا تقتصر رسالة جمعية نور الصباح على التنمية المهارية فحسب، بل تمتد لتشمل تأهيل المعاقين ودمجهم في المجتمع. تؤمن الجمعية بأن كل فرد لديه القدرة على المساهمة والإبداع إذا ما أُتيحت له الفرصة المناسبة.


ومن هذا المنطلق، تعمل على تهيئة البيئة التعليمية والاجتماعية التي تمكنهم من الانخراط بشكل كامل في الحياة العامة.


جمعية نور الصباح تقوم بمجموعة متنوعة من المشاريع التي تهدف إلى تحسين حياة الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة ودعمهم في مختلف جوانب الحياة. إليك بعض المشاريع التي تقوم بها الجمعية:


برامج التخاطب وتنمية المهارات:

  • توفير جلسات تخاطب متخصصة للأفراد ذوي الإعاقة الذهنية.
  • تنظيم أنشطة تعليمية وترفيهية لتنمية المهارات الحياتية والاجتماعية.

تحفيظ القرآن الكريم وتجويده:

  • تقديم دورات لتحفيظ القرآن الكريم وتعليم تجويده للسيدات والأنسات.

مشروع نور لتعليم الخياطة:

  • تعليم السيدات على الخياطة والتوفير والقص والبترون، مما يساعد في تمكينهن اقتصادياً.


هذه المشاريع تساهم في تعزيز الاستقلالية والثقة بالنفس لدى المستفيدين، وتمكنهم من الانخراط بشكل أكبر في المجتمع. كما تعمل الجمعية على توفير الدعم اللازم للأسر التي تعاني من فقر مدقع وتقديم المساعدة للأيتام وأسر الشهداء.


إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن هذه المشاريع أو كيف يمكنك المساهمة فيها، يمكنك زيارة صفحة الجمعية على الفيسبوك أو التواصل معهم مباشرة للحصول على معلومات أكثر تفصيلاً.

صفحة الجمعية على فيسبوك





التطوع والمشاركة: دعوة للمجتمع

في عالم يسوده التحدي والحاجة إلى التضامن، تبرز أهمية العمل الجماعي والتطوعي كأساس لبناء مجتمع متكامل ومتعاون.


جمعية نور الصباح، بما تحمله من رسالة سامية، تفتح ذراعيها لكل من يؤمن بقيمة العطاء والمشاركة الفعالة.


إن دعم هذه الجمعية ليس مجرد مساهمة في مشروع خيري، بل هو استثمار في مستقبل مجتمعنا وتعزيز للقيم الإنسانية النبيلة.



أيها الأصدقاء والمحسنون،

تقف جمعية نور الصباح اليوم كمثال يحتذى به في مجال تأهيل وتنمية المعاقين، ولكن لا يمكن لهذه الجمعية أن تستمر في مهمتها دون دعمكم ومشاركتكم. ندعوكم لتكونوا جزءاً من هذه الحركة الإنسانية، لتقديم يد العون والمساعدة لأولئك الذين يحتاجون إلى الدعم أكثر من أي وقت مضى.


التطوع في جمعية نور الصباح هو فرصة لكم لتطوير مهاراتكم الشخصية والمهنية، وفي الوقت نفسه، تقديم مساهمة قيمة تساعد في تحسين حياة الآخرين.


سواء كنتم تمتلكون مهارات في التخاطب، التعليم، الرعاية الصحية، أو حتى الإدارة، فإن جمعيتنا ترحب بكم لتكونوا جزءاً من فريقنا.


نحن نؤمن بأن كل فرد لديه القدرة على إحداث فرق، ومعاً، يمكننا بناء مجتمع أكثر شمولية وتعاطفاً. دعونا نتحد لنشر النور والأمل في حياة الكثيرين، ونجعل من جمعية نور الصباح منارة للخير والعطاء.


تفتح جمعية نور الصباح أبوابها للمتطوعين والمساهمين الراغبين في دعم مهمتها النبيلة. إن المشاركة المجتمعية هي الركيزة التي تقوم عليها الجمعية، ومن خلال الجهود المشتركة، يمكن تحقيق التغيير الإيجابي وبناء مستقبل أفضل لذوي الاحتياجات الخاصة.



أعزائي أفراد المجتمع،

في هذه اللحظات التي نعيشها، حيث تتشابك الحياة بخيوط من التحديات والأمل، تبرز أهمية العطاء كقيمة إنسانية عظيمة. جمعية نور الصباح، التي تعمل بلا كلل لتأهيل وتنمية المعاقين، تقف اليوم أمامنا كمثال حي على الإصرار والتفاني في خدمة الإنسانية.


ندعوكم اليوم لتكونوا جزءاً من هذه المسيرة النبيلة، ليس فقط بالتبرعات المادية التي تعتبر الوقود الذي يدفع عجلة العمل الخيري، بل أيضاً بالدعم المعنوي الذي يمثل الروح التي تحيي الأمل في نفوس المحتاجين.


التبرع المادي: كل جنيه تتبرعون به يساهم في توفير الموارد اللازمة لتطوير برامج التأهيل والتخاطب، وشراء الأدوات التعليمية، وتحسين البنية التحتية للجمعية. إن دعمكم المادي هو اللبنة التي تبني بها جمعية نور الصباح مستقبلًا أفضل لأبنائنا.



التبرع المعنوي: لا تقل أهمية الدعم المعنوي عن المادي، فكلماتكم الطيبة، ومشاركتكم في الفعاليات، وتشجيعكم المستمر، كلها تساهم في رفع معنويات العاملين والمستفيدين من الجمعية. إن تبرعكم بالوقت والجهد يعكس القيم النبيلة التي تحملونها.


للتبرع عبر الحساب البنكي الأساسي للجمعية

بنك مصر: EG240002013601360001000165844

أو عبر فودافون كاش: 00201284010008



فلنكن جميعاً يداً واحدة تعمل لصالح مجتمعنا، ولنساهم في نشر النور والأمل في حياة من يحتاجون إلينا. لنتحد من أجل مستقبل يسوده الحب والتعاطف والتفاهم.


جمعية نور الصباح: منارة الأمل لذوي الاحتياجات الخاصة و لتنمية وتأهيل المعاقين في مصر


عزيزتي/ صباح اسماعيل احمد,
نهنئك بتميزك وإبداعك اللافت في مجال رئاسة مجلس إدارة جمعية نور الصباح لتنمية وتأهيل المعاقين. تستحقي هذه الشهادة كتقدير لمساهماتك المبدعة التي تلهم الآخرين وتساهم في تحقيق التقدم.


الإبداع ليس مجرد موهبة، بل هو عقلية وموقف يحتاج إلى استمرارية وشغف. نأمل أن تستمري في استكشاف إمكانياتك وتحقيق الأهداف التي تضعها أمامك. احتضني تحديات الحياة بتفاؤل وثقة في قدرتك على تحقيق المزيد.


نتمنى لك مستقبلاً مشرقاً ومليئاً بالنجاحات والإنجازات. استمري في العمل الجاد والمثابرة، ولا تيأسي أبداً. نحن نثق في قدراتك ونتطلع إلى رؤية المزيد من إبداعاتك في المستقبل.


مع أطيب التمنيات،
فريق موقع "ما وراء الميكروفون" و موقع "بودكاست كروان" ومبادرة "أفكارنا"



ختاماً

تستمر جمعية نور الصباح في مسيرتها الرائدة، محققةً إنجازات ملموسة في مجال تأهيل وتنمية المعاقين. وبدعم من المجتمع والمؤسسات، تظل الجمعية شاهداً على ما يمكن أن يحققه الإيمان بالإمكانيات البشرية والعمل الدؤوب نحو هدف نبيل.


انضموا إلينا اليوم، وكونوا جزءاً من هذه الرحلة الملهمة.

مع خالص الشكر والتقدير، فريق مبادرة أفكارنا وموقع ما وراء الميكروفون و بودكاست كروان





عن الكاتب

جهاد حسن - Jihad Hassan "ما وراء الميكروفون" في عالم يتسارع فيه وتيرة الحياة، وتتساقط فيه الأحداث كأوراق الخريف، يأخذنا برنامج "ما وراء الميكروفون" في رحلة غوص عميقة إلى أعماق روايات الحياة. إنه المساحة الصوتية التي تتيح للمستمع فرصة استكشاف اللحظات الفريدة والحكايات الملهمة، مع الإعلامي الرائع جهاد حسن. "ما وراء الميكروفون" ليس مجرد برنامج إذاعي، بل هو رحلة فنية متقنة تأخذنا إلى عوالم جديدة وتستعرض القصص التي لم يسمع عنها الكثيرون. يتميز البرنامج بقدرته على استضافة شخصيات متنوعة وملهمة من مختلف المجالات جهاد حسن، المضيف الرئيسي للبرنامج، يشكل جسراً بين المستمع والضيوف، يقدم لنا لحظات صادقة ومحادثات عميقة تجعلنا نفهم الحياة من منظور جديد. بأسلوبه الفريد والملهم، يستخدم جهاد حسن الميكروفون كوسيلة لفتح نوافذ الحياة وإلقاء نظرة مميزة على تفاصيلها. من خلال "ما وراء الميكروفون"، يجتمع الفن والإلهام ليخلقا تجربة إذاعية تتخطى حدود السمع وتلامس أعماق الروح. إنه برنامج يدعو المستمعين إلى الاستماع بقلوب مفتوحة والتأمل في جمال الحياة وتعقيداتها، وذلك من خلال توصيل الأصوات والقصص التي تبقى ما وراء الميكروفون.

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

ما وراء الميكروفون مع جهاد حسن