جهاد حسن، الاعلامي المتميز والفنان التشكيلي والمصور الفوتوغرافي، ومؤسس مبادرة "أفكارنا"
جهاد حسن هو فنان تشكيلي ومصور فوتوغرافي متميز، يتمتع بموهبة فريدة في التقاط اللحظات وتصويرها بطريقة تعبر عن مشاعر وأفكار عميقة. لقد حصل على العديد من الجوائز العالمية والمحلية في مجال التصوير الفوتوغرافي.
وُلد في جنديرس حلب عام 1967 ودرس الفن التشكيلي والتصوير الضوئي في مدرسة الفنون التطبيقية.
من خلال معارضه الفوتوغرافية، مثل “أطفالنا واقع وطموح” الذي أقيم في ساحة سعد الله الجابري، يسعى جهاد حسن لإيصال رسائل ذات مغزى وتأثير.
كما أنه مؤسس مبادرة “أفكارنا” التي تهدف إلى نشر الوعي والثقافة والسلام من خلال الفن والمواهب والأفكار الإبداعية.
تم اختياره من قبل منظمة “السلام الدولية” “IHM” ضمن أفضل مئة شخصيات مؤثرة في العالم لنشر السلام والدفاع عن حقوق الإنسان. يعكس هذا التكريم التزامه بقضايا إنسانية هامة وإيمانه بأن الفن يمكن أن يكون وسيلة للتغيير الإيجابي ونشر السلام.
الفن والتصوير لهما دور مهم في نشر السلام، حيث يمكن أن يكونوا رسالة وصرخة في وجه الدم والدمار. الفن يصل إلى جميع أنحاء العالم دون الحاجة إلى لغة، وله تأثير قوي في تحقيق التغيير ونشر الوعي. يمكن للفن أن يطفئ فتيل الحرب وينير الدرب أمام من ضل في خطواته.
أعزائنا المشتركين الأعزاء،
نود أن نشارككم الإلهام والحماس الذي تجلبونه إلى قناتنا ما وراء الميكروفون كل يوم. نحن نقدر كل تعليق تتركونه وكل مشاركة تقومون بها، فأنتم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا المميز.
تعليقاتكم ومشاركاتكم لها قوة عظيمة في تحسين وتطوير محتوانا. إنها تساعدنا في فهم احتياجاتكم واهتماماتكم بشكل أفضل، وتمكننا من تقديم المحتوى الذي يستهويكم ويستفيد منه الجميع. إن تجاربكم ونصائحكم الشخصية قيّمة للغاية، وتساهم في إثراء مجتمعنا وتوفير تجارب متنوعة وممتعة للجميع.
لذا، نحن نشجعكم بشدة على التفاعل والمشاركة بكل ما لديكم. شاركوا بتعليقاتكم على الموضوعات وما أعجبكم فيها. اطرحوا أسئلتكم واستفساراتكم، ولا تترددوا في مشاركة نصائحكم الخاصة والتقنيات التي تستخدمونها.
نحن نؤمن بأن ما وراء الميكروفون هو مكان للتفاعل والتعلم المتبادل. بمشاركتكم، تساهمون في بناء مجتمع يتسم بالمشاركة والدعم المتبادل. تذكروا أن لديكم القدرة على إلهام الآخرين وتحفيزهم.
فلنتحدى بعضنا البعض للخروج من مناطق الراحة واكتشاف ما هو جديد ومثير في عالمنا. دعونا نتبادل الأفكار والخبرات، ونبني مجتمعاً قوياً يتعاون فيه الجميع لتحقيق تجارب استثنائية.
نحن ممتنون لكم جميعاً، ونتطلع إلى رؤية تعليقاتكم ومشاركاتكم المستقبلية. دعونا نستمتع سويًا بما وراء الميكروفون ونخلق لحظات لا تُنسى من خلال التعاون والتفاعل.
أطيب التحيات،
فريق ما وراء الميكروفون الغوص العميق في روايات الحياة مع جهاد حسن.